وقال: "ليس لدي أي ثقة في إدارة المرحلة الحالية، والتصويت بغير موافق هو محاولة لإنقاذ الوطن".
ورداً على أسئلة المغردين، وصف واكد الانتخابات الرئاسية الأخيرة بين محمد مرسي وأحمد شفيق "بالمهزلة"، وقال إنه قاطعها ولم يدعم شرعيتها، مضيفاً "الباطل باطل مهما كان عدد داعميه".
ونفى أن يكون قد ركب موجة الثورة للوصول إلى السينما العالمية، موضحاً: "من ساعة ما قامت الثورة لم أعمل وهذا ما يزعجني". وتابع: "أنا فنان، ولا أنوي تشكيل حزب سياسي في المستقبل".
وأشار إلى أن "المظاهرات حق مكفول، ولا تؤثر على الاقتصاد إلا إذا تخللتها أعمال عنف، وأن الامتناع عنها خوف هو انتصار لعصابات الباطل".
وألمح إلى أن "شباب الثورة سيقود مصر عندما تكون هناك قواعد عادلة للمنافسة".
وذكر أن فيلم "الشتا اللي فات" لم يكن مجرد توثيق للثورة بل رحلة في الآلام الإنسانية التي دفعت بالثورة إلى النور.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق