البروتين احدث تطور لعلاج الشعر
ولكن هناك دراسات ظهرت مؤخرا لتؤكد ان أضرار الكيراتين أكثر من فوائده ؟
هذا لو كان الكيراتين المستخدم لعلاج الشعر ليس أصلى أو " مغشوش " فالكيراتين الأصلى لابد ان يكون برازيلى أو أمريكى وفيما عدا ذلك لا يمكن ان نطمئن لنتائجه .
وما هى نتائج العلاج بالكيراتين ؟
أولا هناك نوعين من الكيراتين وهما كيراتين معالج واخر لتنعيم الشعر والمعالج هو الأكثر شيوعا فى مصر لأنه يعمل على إعادة الشعر الى حالته الطبيعية ويكسبه بريقا وقوة ويمنع تساقطه تماما فضلا عن انه يضيف اليه كثافة وصحة و تبقى نتائجه لفترة طويله على حسب طريقة التعامل مع الشعر نفسها ، أما كيراتين التنعيم فهو ما يستخدم لتنعيم الشعر " الخشن " جدا وفرده دون أى ضرر للشعر نظرا لأنه يخلو تماما من المواد الكيماوية فهو مادة طبيعية مائة فى المائة .
وهل ظهرت وسائل علاجية أخرى للشعر بخلاف الكيراتين ؟
نعم فهناك البروتين ويمكن ان نقول عليه انه التطور الطبيعى للكيراتين ويعد من أحدث ما انتجته أمريكا لعلاج الشعر التالف وإعادة صحته وبريقه حيث انه يعمل على تنشيط بصيلة الشعر وإعادة بنائها من جديد مما يعطى الشعر كله مظهرا صحيا ومختلفا تماما عما كان عليه من قبل .
عدد كبير من الشباب الأن فى مرحلة العشرينات والثلاثينات بدأ يعانى من ظهور بعض الشعيرات البيضاء ... فهل هناك حل لتلك المشكلة ؟
نعم ولكن قبل ان نتحدث عنه علينا ان ندرك تماما ان الشعر الأبيض ليس مرتبط بالسن ولكنه يرتبط بالعامل الوراثى والحالة الصحية ىالعامة للجسم حيث ان من تظهر لديه مشكلة الشعر الظابيض عادة ما يكون مصاب بالإنيميا التى قد تؤدى لضعف الخلايا الصبغية وقد ابتكرت أمريكا حلا لتلك المشكلة وهو عبارة عن منتج على شكل امبولات تغطى الشعر الأبيض تماما حيث انها تعمل على تنشيط المادة الصبغية بنسب مختلفة على حسب نسبة الشعر الأبيض الموجود فى الرأس وهذا المنتج متوفر الأن فى مصر و يحقق نجاح كبير جدا .
اصبحنا نسمع كثيرا عن عمليات زرع الشعر .. فما هو الجديد فى هذا المجال ؟
الأحدث من عمليات زرع الشعر هو تركيب الشعر بالليزر وهذه الطريقة من أفضل سبل تغيير " اللوك " بشكل آمن جدا ودون أى تدخل جراحى حيث اننا نركيب شرائح من الشعر فى المناطق الخفيفة من الرأس بالليزر سواء لإضافة كثافة او طول او حتى تغيير اللون وهو طريقة أمنة جدا ولا تسبب أى أضرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق